مَقَاهِي الْمَغْرِبِ فِي تَغْطِيّةٍ خَاصَّةٍÖzel haber olarak Fas kafeleri

991DC30C-8611-41A2-A150-A4D2A58F310E.jpeg
المبتدئ الأعلىÜst-Başlangıç
  • إظهار التشكيل
 
من أصيلة على المحيط الأطلسي التي امتهن كثير من أهلها صيد السمك، نتعرف على مقهى "زريريق" وقد تأسس لخدمة الصيادين، قبل أن يصبح قبلة للرسامين والأدباء والموسيقيين وعابري السبيل.
ومن أراد أن يشرب كأسا من الشاي بالنعناع أو فنجان قهوة بين يدي المرابطين والموحدين والموريسكيين معا، فمقهى "الأوداية" بعاصمة المغرب الرباط سيكون المكان المقصود، والتقرير يروي لنا حكاية هذا المقهى.
أما من مدينة طنجة فقد وثق الرسام الفرنسي هنري ماتيس مقهى "دالية" في لوحة شهيرة رسمها مطلع القرن العشرين، بعد أن أقام في مبنى المقهى وارتبط به وبالمدينة الساحلية.