المبتدئ الأعلىÜst-Başlangıç
بعد حصولها على المرتبة الثامنة في مسابقة "تحدي القراءة" في ماليزيا، تتحدث إسراء راتب عن التغيير الذي أحدثته القراءة في حياتها.
فقد تعلمت كيف تدرب نفسها على القراءة، ثم كيف تختار الكتاب الذي تقرؤه.
وقالت إنها كانت تواجه صعوبة كبيرة في التخلي عن الهاتف الجوال والحاسوب لتمسك الكتاب وتبدأ تصفحه، وأصبحت مغرمة بالقراءة والفهم واستخلاص الفائدة.
بَعْدَ حُصُولِهَا عَلَى الْمَرْتَبَةِ الثَّامِنَةِ فِي مُسَابَقَةِ "تَحَدِّي الْقِرَاءَةِ" فِي مَالِيزْيَا، تَتَحَدَّثُ إِسْرَاءُ رَاتِبٍ عَنِ التَّغْيِيرِ الَّذِي أَحْدَثَتْهُ الْقِرَاءَةُ فِي حَيَاتِهَا.
فَقَدْ تَعَلَّمَتْ كَيْفَ تُدَرِّبُ نَفْسَهَا عَلَى الْقِرَاءَةِ، ثُمَّ كَيْفَ تَخْتَارُ الْكِتَابَ الَّذِي تَقْرَؤُهُ.
وَقَالَتْ إِنَّهَا كَانَتْ تُوَاجِهُ صُعُوبَةً كَبِيرَةً فِي التَّخَلِّي عَنِ الْهَاتِفِ الْجَوَّالِ وَالْحَاسُوبِ لِتُمْسِكَ الْكِتَابَ وَتَبْدَأَ تَصَفُّحَهُ، وَأَصْبَحَتْ مُغْرَمَةً بِالْقِرَاءَةِ وَالْفَهْمِ وَاسْتِخْلَاصِ الْفَائِدَةِ.
حَدِّدْ مَا هُوَ صَوابٌ ومَا هُوَ خَطَأٌ مِن المَعْلوماتِ التّالِيَة
اخْتَر الْإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ لِكُلٍّ مِن الأسْئِلَةِ التّالِيَة