احتفاء باليوم العالمي للغة العربية (18 ديسمبر)، أصدرت المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) بالعاصمة القطرية الدوحة، مذكرة الضاد لعام 2019 في نسختها الثالثة.
وتستعد المؤسسة لتدشين "متجر الضاد" ليكون الأول من نوعه في عرض وبيع المنتجات المتعلقة بالعربية.
وتحتوي مذكرة الضاد على يوميات من عناوينها: في مثل هذا اليوم، بيت شعر، حكمة ومثل، فائدة نحوية، نبذة عن شخصية عربية.
كما تحتوي على معلومات عن مخارج الأصوات، وبحور الشعر، وأمهات الكتب، والخط العربي، والإسهامات الحضارية للعرب والمسلمين، إضافة إلى إصدارات دار كتارا للنشر، والفعاليات الرئيسية للمؤسسة.
وفي إطار جهودها المتواصلة في مجال النهوض بالعربية، تدشن كتارا في الربع الأول من العام القادم "متجر الضاد".
وسيضم المتجر إصدارات ومطبوعات وكتبا وقصصا ووسائل إيضاح تعليمية ذكية، تهدف إلى تيسير تعليم العربية وتحبيبها إلى الناس.
كما تشمل المعروضات الألعاب اللغوية والترفيهية والهدايا والتحف والتذكارات التي تعزز الاهتمام بالعربية والمحافظة عليها، وتلبي رغبات عشاقها ليكونوا أكثر قربا من لغتهم المفضلة، وتساعدهم بأساليب ممتعة ومبتكرة على تعلم قواعدها واكتساب مهاراتها وإثراء حصيلتهم اللغوية من علومها.
احْتِفَاءً بِالْيَوْمِ الْعَالَمِيِّ لِلُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ (18 دِيسِمْبَر)، أَصْدَرَتِ الْمُؤَسَّسَةُ الْعَامَّةُ لِلْحَيِّ الثَّقَافِيِّ (كَتَارَا) بِالْعَاصِمَةِ الْقَطَرِيَّةِ الدَّوْحَةِ، مُذَكِّرَةَ الضَّادِ لِعَامِ 2019 فِي نُسْخَتِهَا الثَّالِثَةِ.
وَتَسْتَعِدُّ الْمُؤَسَّسَةُ لِتَدْشِينِ "مَتْجَرِ الضَّاد" لِيَكُونَ الْأَوَّلَ مِنْ نَوْعِهِ فِي عَرْضِ وَبَيْعِ الْمُنْتَجَاتِ المُتَعَلِّقَةِ بِالْعَرَبِيَّةِ.
وَتَحْتَوِي مُذَكِّرَةُ الضَّادِ عَلَى يَوْمِيَّاتٍ مِنْ عَنَاوِينِهَا: فِي مِثْلِ هَذَا الْيَوْمِ، بَيْتُ شِعْرٍ، حِكْمَةٌ وَمَثَلٌ، فَائِدَةٌ نَحْوِيَّةٌ، نُبْذَةٌ عَنْ شَخْصِيَّةٍ عَرَبِيَّةٍ.
كَمَا تَحْتَوِي عَلَى مَعْلُومَاتٍ عَنْ مَخَارِجِ الْأَصْوَاتِ، وَبُحُورِ الشِّعْرِ، وَأُمَّهَاتِ الْكُتُبِ، وَالْخَطِّ الْعَرَبِيِّ، وَالْإسْهَامَاتِ الْحَضَارِيَّةِ لِلْعَرَبِ وَالْمُسْلِمِينَ، إضَافَةً إِلَى إِصْدَارَاتِ دَارِ كَتَارَا لِلنَّشْرِ، وَالْفَعَّالِيَّاتِ الرَّئِيسِيَّةِ لِلْمُؤَسَّسَةِ.
وَفِي إطَارِ جُهُودِهَا الْمُتَوَاصِلَةِ فِي مَجَالِ النُّهُوضِ بِالْعَرَبِيَّةِ، تُدَشِّنُ كَتَارَا فِي الرُّبْعِ الْأَوَّلِ مِنَ الْعَامِ الْقَادِمِ "مَتْجَرَ الضَّادِ".
وَسَيَضُمُّ الْمَتْجَرُ إصْدَارَاتٍ وَمَطْبُوعَاتٍ وَكُتُبًا وَقِصَصًا وَوَسَائِلَ إِيضَاحٍ تَعْلِيمِيَّةً ذَكِيَّةً، تَهْدِفُ إلَى تَيْسِيرِ تَعْلِيمِ الْعَرَبِيَّةِ وَتَحْبِيبِهَا إلَى النّاسِ.
كَمَا تَشْمَلُ الْمَعْرُوضَاتُ الْأَلْعَابَ اللُّغَوِيَّةَ وَالتَّرْفِيهِيَّةَ وَالْهَدَايَا وَالتُّحَفَ وَالتَّذْكَارَاتِ الَّتِي تُعَزِّزُ الاهْتِمَامَ بِالْعَرَبِيَّةِ وَالْمُحَافَظَةَ عَلَيْهَا، وَتُلَبِّي رَغَبَاتِ عُشَّاقِهَا لِيَكُونُوا أَكْثَرَ قُرْبًا مِنْ لُغَتِهِمْ الْمُفَضَّلَةِ، وَتُسَاعِدُهُمْ بِأَسَالِيبَ مُمْتِعَةٍ وَمُبْتَكَرَةٍ عَلَى تَعَلُّمِ قَوَاعِدِهَا وَاكْتِسَابِ مَهَارَاتِهَا وَإثْرَاءِ حَصِيلَتِهِمْ اللُّغَوِيَّةِ مِنْ عُلُومِهَا.
حَدِّد الصَّوابَ والخَطَأَ فِي الجُمَلِ التَّالِيَةِ:
اِخْتَر التَّكمِلَةَ الصَّحِيحَةَ لِكُلٍّ مِنَ الجُمَلِ التَّالِيَة: