مُوسِيقَى الطَّوَارِق.. وَطَنٌ بَدِيل

2943BC05-21B3-4E0C-B418-90C180045DC2.jpeg
المتوسط الأدنىIntermédiaire 1
  • إظهار التشكيل
تتوالى النكبات على الطوارق من سكان إقليم أزواد (شمال مالي) عاما بعد عام: حروب وأعمال عنف وسلب ونهب.. جماعات مسلحة، وعصابات تهريب، وشتات في مخيمات اللجوء..
لكن كل هذه الأحزان تخفت حد التلاشي، وتغيب وإن للحظة من خارطة مشاعر وأحاسيس سكان مخيم امبرة (شرق موريتانيا) حين يداعب محمد آغ أبدا أوتار "التهرضنت" آلة العزف التقليدية لدى الطوارق، وينشد سالى آغ على إيقاعها مقاطع من ملحمة "انجورو" الطارقية.
فعلى إيقاعها ترتفع النفوس الطارقية المعذبة في الملاجئ، وبما تحمل "انجورو" من أمجاد وبطولات، تتعزى الأحلام الضائعة الهاربة عن الأوطان. 
"هي وسيلتنا للإحساس بالكرامة والمجد، وإبقاء ذكريات الأجداد حية في نفوس الجميع" هكذا يلخص آغ وتنفت مكانة هذه الملحمة لدى قومه..

حَدِّدْ مَا هُوَ صَوابٌ ومَا هُوَ خَطَأٌ مِن المَعْلوماتِ التّالِيَة

اخْتَر الْإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ لِكُلٍّ مِن الأسْئِلَةِ التّالِيَة