تحتفل مدينة الطائف بموسم قطف الورود في هذا الوقت من كل عام، حيث ينبت في حقولها ما يزيد على خمسمئة مليون وردة.
وتغذي أكثر من ألفي مزرعة في الطائف إنتاج المصانع داخل السعودية وخارجها من عطر الورد الخالص والمخلوط الذي يباع بأثمان باهظة.
ويستخدم عطر الورد الطائفي في الأفراح والأعياد والمناسبات السارة.
تَحْتَفِلُ مَدِينَةُ الطَّائِفِ بِمَوْسِمِ قَطفِ الْوُرُودِ فِي هَذَا الْوَقْتِ مِنْ كُلِّ عَامٍ، حَيْثُ يَنْبُتُ فِي حُقُولِهَا مَا يَزِيدُ عَلَى خَمْسِمِئَةِ مِلْيُونِ وَرْدَةٍ.
وَيُغَذِّي أَكْثَرُ مِنْ أَلْفَيْ مَزْرَعَةٍ فِي الطَّائِفِ إِنْتَاجَ الْمَصَانِعِ دَاخِلَ السُّعُودِيَّةِ وَخَارِجَهَا مِنْ عِطْرِ الْوَرْدِ الْخَالِصِ وَالْمَخْلُوطِ الَّذِي يُبَاعُ بِأَثْمَانٍ بَاهِظَةٍ.
وَيُسْتَخْدَمُ عِطْرُ الْوَرْدِ الطَّائِفِيِّ فِي الْأَفْرَاحِ وَالْأَعْيَادِ وَالْمُنَاسَبَاتِ السَّارَّةِ.
حَدِّدْ مَا هُوَ صَوابٌ ومَا هُوَ خَطَأٌ مِن المَعْلوماتِ التّالِيَة
اخْتَر الْإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ لِكُلٍّ مِن الأسْئِلَةِ التّالِيَة