التَّسَلُّطُ عَبْرَ الْإِنْتَرْنِتCyberharassment

001B910D-4CA0-4A14-9114-3F91F61877ED.jpeg
المتوسط الأدنىIntermediate
  • إظهار التشكيل
وجدت دراسة استقصائية أجرتها جامعة أوكسفورد البريطانية على واحدا من كل خمسة أطفال من الذين أعمارهم 15 سنة، أن أمثلة حالات الاعتداء على الإنترنت التي لم تكن مصحوبة ببلطجة وجها لوجه كانت "نادرة جدا".
ويقول الباحثون إن التدخلات الاعتيادية "المثيرة للمخاوف" التي تقوم بها الجمعيات الخيرية وجماعات الضغط تؤجج خوفا عاما لا أساس له حول هذه القضية، وتكون بمثابة "أداة تضليل" مما يصرف الانتباه عن الجهود المبذولة لمعالجة الأسباب الجذرية للتسلط.
وأضافوا أن التحقيقات تظهر أن وسائل الإعلام الاجتماعية وغيرها من المساحات عبر الإنترنت تهيئ فرصا جديدة للمتسلطين لاستهداف الضحايا الحاليين، بدلا من البحث عن وسيلة للعثور على أشخاص جدد لمضايقتهم.
ووجدت الدراسة التي أجريت على 110 آلاف شخص أن 1% فقط من المراهقين يتعرضون للتسلط بانتظام على الإنترنت، ولكن ليس شخصيا. أما أولئك الذين يعانون من البلطجة على الإنترنت، فكان التأثير العاطفي أقل أهمية من الضرر الناجم عن البلطجة وجها لوجه.

حَدِّدْ مَا هُوَ صَوابٌ ومَا هُوَ خَطَأٌ مِن المَعْلوماتِ التّالِيَة

اخْتَر الْإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ لِكُلٍّ مِن الأسْئِلَةِ التّالِيَة